احمد جمال يكتب:موبكو نجم يتألق في سماء صناعة الاسمدة
شركة مصر لإنتاج الأسمدة - موبكو Misr Fertilizers Production Company - MOPCO مكانها ، تاريخها ، منتجاتها ، مشاريعها كنوع من المعرفه العامه لانه مش منطقي نبقي ف شركه ومتعرفش اَي حاجه عن الشركات اللي ف بلدنا
هي إحدى شركات قطاع البترول المصري
تأسست عام تأسست عام 1998 برأس مال يتجاوز اثنان ونصف مليار دولار ، و قد تم طرح أسهم الشركة بالبورصة المصرية فى سبتمبر 2016
المساهمون: المصرية القابضة للبتروكيماويات : 30.75% شركة أجريوم : 26% بنك الاستثمار القومي المصري : 12.81% المصرية القابضة للغازات الطبيعية - ايجاس : 7.62% المصرية للغازات الطبيعية - جاسكو : 5.72% أخرون وأسهم عامة : 17.1%
نشاط الشركة: شركة مصر لإنتاج الأسمدة ( موبكو ) تعمل بنظام المناطق الحرة بدمياط تعتبر موبكو جزء من منظومة صناعة الأسمدة الأزوتية بمصر وهو أحد المشروعات القومية لصناعة البتروكيماويات لتعظيم القيمة المضافة من الغاز الطبيعي وهو مساهمة قطاع البترول المباشره في دعم صناعة الأسمدة الأزوتية كمنتج مصري يتمتع بأعلي مواصفات الجودة.
عمليات الانتاج: يتم استقبال الغاز الطببعي C1 من شركة جاسكو الي وحدة معالجة الغاز ومنها الي وحدة اصلاح الغاز بالبخار لانتاج الهيدروجين وخلطه بالنيتروجين من الهواء الجوي ثم وحدة تنقية الخليط ليتم تخليق الأمونيا في وحدة تخليق الأمونيا حيث تأخد وحدة وحدة تخليق اليوريا الكمية المناسبة من الأمونيا علي أن يخزن الفائض من الأمونيا في تانكات التخزين. ثم يتم انتاج الوريا المحببة من وحدة تحبيب اليوريا ومنها الي وحدة التعبئة.
منتجات الشركة:
الأمونيا: تعد الـأمونيا هي المادة الخام الأساسية المستخدمة في عمليات تصنيع جميع أنواع الأسمدة النيتروجينية ، وتستخدم 90% من الأمونيا المنتجه بالمصنع في إنتاج اليوريا المحببة ويسوق فائض الأمونيا بالسوق المحلي .
اليوريا: السوق المحلي شركة موبكو هى أكبر مصنع لليوريا المحببة فى مصر تعطى الشركة أولوية لتلبية إحتياجات وزارة الزراعة وإستصلاح الأراضى من اليوريا المعبأة فى شكاير زنة 50كجم تحمل العلامة التجارية لشركة موبكو وغير مخصصة للبيع وهذه الكميات بسعر منخفض تحدده وزارة الزراعة وغير مصرح بتداولها إلا من خلال الجمعيات الزراعية التى تحددها وزارة الزراعة الأسواق العالمية تتواجد الشركة بالسوق العالمي لتجارة اليوريا في ظل منافسة شديدة سواء المستوي الإقليمي أو العالمي
Source:
